الجمعة، 14 أكتوبر 2011

منظراً مؤلم لأم عراقية تحاول ايقاظ ابنها ولكن هو واحد من طيور الجن

 منظراً مؤلم لأم عراقية تحاول ايقاظ ابنها ولكن هو واحد من طيور الجنة

العراق \ الديوانية \ ضياء المهجة

في مشهداً اعتادة عليه الام العراقية وهي بحضنها ابنها ابن العاشرة ربيعً الذي فارق الحياة بعد ما اصابته رصاصة وعلى متن الحافلة للنقل العام من قبل الارهابين , وهذه الام وفاء حسين الام العراقية تحاول ان تيقظ ابنها ولكن ابنها في الجنان المعلقة هكذا ياعراق الجريح ابنائك .




هناك تعليق واحد:

  1. نعم هكذا هم العراقيون في عراق قبل صدام وبعد صدام.. كلهم مشاريع استشهاد.. فمتى يتغير الحال لا يعلم سوى القادر المتعال..

    ردحذف