تباين أراء محللين سياسين حول زيارة المسؤوليين الايرانين الى العراق
العراق ؛ الديوانية  ؛ ضياء المهجة
تبينت اراء مختصين بالشأن السياسية حول زيارة الوفد الايراني رفيع المستوى الذي يصم النائب الاول للرئيس الايراني مع وفد يضم 200 شخصة سياسية وتجارية لتوقيع العديد من الاتفاقيات السياسية والتجارية وترسيم الحدود والتاكيد على العلاقات بين البلدين الذي تحسنت بعد سقوط النظام العراقي بعد 2003 وقال المحلل السياسي (فاضل العمري)أن هذه الزيارة في الوقت للخروج القوات الامريكية من العراق للتأثر والضغط على بعض السياسين من اجل الاسراع في خروج القوات الامريكية من العراق وعدم التمديد الاتفاقية لبقاء الامريكان بالعراق لمدة أطول  وهنالك الكثير من القضايا التي تهم الجانب الايراني وأنا لا أعتقد هذه من اجل الاستثمار وتوقيع الاتفاقيات التهي تهم الجانب الايراني في ذلك اذا أتوقع هذه البروتوكلات تهم الشركات الايرانية الذي دعا اليه بعض السياسين لدعوة الشركات الايرانية للاستثمار انه الا ودلااله على العدم الاهتمام بالشركات العراقية وعدم مفاتحة الشركات العالمية وتشهد العلاقات الامريكية الايرانية توتو على الصعيد الدولي وأن العراق حسب مراقبين الى الوضع العام ان العراق أصبح الى الصراعات الاقليمية بين الدول التي تشهد علاقتها توتراً بينتهما ودعا جمعاً من الشعب العراقي الى الاهتمام والدعوة الى الشركات العالمية من اجل الاستثمار بالعراق الرفع مستوى البنى التحتية وتوفير فرص عمل والقضاء على البطالة الذي تجتاح الكثير من الخريجين والشباب العاطلين عن العمل وتوفير مستلزمات الحياة والخدمات الى الشعب وعدم مجاملة بعض الدول على حساب واموال الشعب العراقي الذي عانى الكثر من الصراعات السياسية بين الكتل السياسية ترضية لبعض الدول المجاورة يذكر أن هذه الزيارات هي الاكبر الى للوفد الايراني منذ السقوط بعد عام .2003